“محمل الخير” من قطر إلى دول مجلس التعاون الخليجي
26 نوفمبر, 2013
في الموعد المحدد في العاشرة من صباح يوم أمس رسا محمل الخير قادما من دولة قطر على رصيف نادي اليخوت البحري بالسالمية.
وبالتعاون بين المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب وهيئة المتاحف بدولة قطر جرى التنسيق لاستقبال رحلة “محمل الخير” والتي ستنطلق بعد الكويت إلى المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين وسلطنة عمان ثم دولة الإمارات العربية المتحدة وتنتهي رحلة وجولة محمل الخير في دولة قطر مع مناسبة الاحتفال بالعيد الوطني في 18 ديسمبر المقبل.
ويشارك في هذه الجولة شباب من دولة قطر ومملكة البحرين وسلطنة عمان، وتتراوح أعمارهم بين العشرين والخمسين، ويبلغ عددهم نحو 45 شخصا.
من جانبه قال نوخذة السفينة – القبطان – حسن الكعبي إن عمر هذه السفينة الخشبية ما يقارب 27 سنة، وقد قطعنا الرحلة بين قطر والكويت في أربعة أيام بسبب توقفنا في المياه البحرينية لبعض الوقت لسوء الأحوال الجوية، وسنتجول بعد الكويت إلى بقية دول مجلس التعاون الخليجي بدءا من المملكة العربية السعودية ثم مملكة البحرين وبعدها سلطنة عمان وهي أبعد مسافة في رحلتنا هذه بين البحرين وسلطنة عمان ثم دولة الإمارات، وبعدها نختتم الجولة بالعودة إلى دولة قطر مع مناسبة الاحتفال بالعيد الوطني في 18 ديسمبر المقبل.
وأضاف أن جميع وسائل السلامة متوافرة على محمل الخير، ولدينا أجهزة اتصال حديثة نتمكن من خلالها من الاتصال مع الجهات المعنية في الدول التي نزورها ونحن نتابع الرحلة في المياه الإقليمية والدولية.
ونتقدم بالشكر والتقدير للمسؤولين في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في دولة الكويت على استقبالهم وتقديم التسهيلات اللازمة لنا خلال مدة وجودنا في الكويت الشقيقة.
وبالتعاون بين المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب وهيئة المتاحف بدولة قطر جرى التنسيق لاستقبال رحلة “محمل الخير” والتي ستنطلق بعد الكويت إلى المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين وسلطنة عمان ثم دولة الإمارات العربية المتحدة وتنتهي رحلة وجولة محمل الخير في دولة قطر مع مناسبة الاحتفال بالعيد الوطني في 18 ديسمبر المقبل.
ويشارك في هذه الجولة شباب من دولة قطر ومملكة البحرين وسلطنة عمان، وتتراوح أعمارهم بين العشرين والخمسين، ويبلغ عددهم نحو 45 شخصا.
من جانبه قال نوخذة السفينة – القبطان – حسن الكعبي إن عمر هذه السفينة الخشبية ما يقارب 27 سنة، وقد قطعنا الرحلة بين قطر والكويت في أربعة أيام بسبب توقفنا في المياه البحرينية لبعض الوقت لسوء الأحوال الجوية، وسنتجول بعد الكويت إلى بقية دول مجلس التعاون الخليجي بدءا من المملكة العربية السعودية ثم مملكة البحرين وبعدها سلطنة عمان وهي أبعد مسافة في رحلتنا هذه بين البحرين وسلطنة عمان ثم دولة الإمارات، وبعدها نختتم الجولة بالعودة إلى دولة قطر مع مناسبة الاحتفال بالعيد الوطني في 18 ديسمبر المقبل.
وأضاف أن جميع وسائل السلامة متوافرة على محمل الخير، ولدينا أجهزة اتصال حديثة نتمكن من خلالها من الاتصال مع الجهات المعنية في الدول التي نزورها ونحن نتابع الرحلة في المياه الإقليمية والدولية.
ونتقدم بالشكر والتقدير للمسؤولين في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في دولة الكويت على استقبالهم وتقديم التسهيلات اللازمة لنا خلال مدة وجودنا في الكويت الشقيقة.
