النشرة الأولى

الافتتاحية
تمضي المسيرة

كامل العبدالجليل
اليوم حينما تعلن دقات المسرح الثلاث انطلاق فعاليات مهرجان الكويت المسرحي في دورته العشرين، نكون أمام الوفاء بكم من الالتزامات الكبرى وفي مقدمتها الاستمرارية التي راحت تتأكد وتترسخ عاما بعد آخر ودورة بعد أخرى. واليوم أيضا حينما يُعلن انطلاق الدورة العشرين لهذا المهرجان الذي بات موعدا متجددا مع الإبداع المسرحي الكويتي وتجليات ذلك الموعد، وتلك البصمات الإبداعية وذلك الحراك الذي راح يتجدد ويتطور ليكون بمنزلة الحاضنة لأبرز النتاجات المسرحية، ومنصة الانطلاق بالمسرح في الكويت إلى آفاق إبداعية عالية، وحضور يتجاوز الأطر المحلية إلى الفضاء العربي الواسع والشامل.
لقد آمنا في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدور المسرح ومكانته وأهميته باعتباره واحدا من أبرز المنصات التي تجسِّد الإبداع الكويتي عبر أجيال المسرح ومبدعيه من الجنسين، وعبر جميع التخصصات الإبداعية في عالم «أبو الفنون» الرحب والخصب والثري.. فكان أن انعكس ذلك الإيمان عبر تطوير المهرجان ودعمه ورفده بكل المعطيات الإيجابية، سواء عبر إسهامات الفرق المسرحية الأهلية أو حضور المسرح النوعي، وأيضا الفرق الخاصة والمؤسسات المسرحية، بالإضافة إلى جملة الفعاليات، ومن بينها تكريم تلك الكوكبة من المبدعين عبر دورات المهرجان.
واليوم حينما يعتلي خشبة مسرح الدسمة كوكبة جديدة من المكرمين فإنهم بذلك يكملون مسيرة أجيال وأسماء وتخصصات أثرت مسرحنا حيث لانزال نتذكر إبداعاتهم ونبضهم وبصماتهم.. وهكذا الأمر عبر بقية الأنشطة والفعاليات التي تكمل بعضها الآخر والتي ترسخ مهرجان الكويت المسرحي بوصفه موعدا أساسيا مع الإبداع المسرحي في كويتنا الغالية.
ونظل على الوعد من أجل تأمين جميع الفرص والإمكانات لرفد مسيرة هذا الموعد والعرس واللقاء الفني والثقافي الشامل الذي يستقطب سنويا عشرات المبدعين العرب ليحطوا الرحال بيننا كشركاء حقيقيين يكمل بعضنا بعضا ويرفد كل منا مسيرة الآخر.
مرحبا بضيوف الكويت.. ومرحبا بالإبداع المسرحي الكويتي وبأجيال المسرح وتجلياتهم المرتقبة.
الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب

الأمين العام يكرِّم صحافيي
نشرة معرض الكتاب

في لفتة كريمة تحدث للمرة الأولى، كرَّم الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون الآداب كامل العبدالجليل، وبحضور مدير معرض الكتاب سعد العنزي، الصحافيين المشاركين في إعداد نشرة معرض الكتاب التي واكبت حدوثه بشكل يومي، خلال الفترة من 20 إلى 30 نوفمبر الماضي.
وثمَّن العبدالجليل جهود جميع العاملين في النشرة، بجميع مراحلها، من متابعة وصياغة وتصحيح وإخراج وتنفيذ، مؤكدا أنها واكبت الحدث أولا فأولا، وقدمت عرضا وافيا لجميع فعالياته، مشيدا بدور الصحافة المحلية في متابعة هذا الحدث الثقافي المهم الذي يعتبر أحد روافد دولة الكويت الثقافية، مشددا على أهمية معرض الكويت، ثاني أقدم معارض الكتب العربية بعد معرض القاهرة، مؤكدا أن دورته الأخيرة كانت متميزة وقد أشاد بها الناشرون المشاركون فيها، كما أن الفعاليات الثقافية من ندوات وورش ومحاضرات وأمسيات شعرية كانت متميزة، واعدا بتقديم كل ما هو جديد في الدورات المقبلة.

فعاليات دورته العشرين تنطلق اليوم وتستمر حتى 18 الجاري

6 عروض تتنافس على جوائز
مهرجان الكويت المسرحي

د. بدر الدويش: حريصون على دعم الحركة المسرحية وتطوير
الحراك الفني

لم نستبعد أي فرقة من المشاركة ..وندعم حرية المبدعين
لكننا نرفض الإسفاف

فالح المطيري: نقلُ فعاليات المهرجان على الهواء
مباشر عبر اليوتيوب

المرأة حاضرة
بقوة في معظم
فعاليات المهرجان

أكد الأمين العام المساعد لقطاع الفنون في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدكتور بدر الدويش أن الهدف من إقامة مهرجان الكويت المسرحي هو تنشيط الساحة المسرحية، ودعم التجارب المسرحية للفرق المشاركة فيه، وطرح مختلف القضايا على مائدة الحوار من خلال الندوات الفكرية والورش، مشددا على أن المهرجان ساهم في تطوير الحركة المسرحية والحراك الفني بشكل عام.
وأشار الدويش، خلال المؤتمر الصحافي الذي عُقد الخميس الماضي بقاعة د. عبدالرزاق البصير بمقر الأمانة العامة للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بمناسبة التحضيرات لإطلاق أعمال الدورة العشرين من مهرجان المسرح في الفترة من 10 إلى 18 الجاري، إلى تنافس ستة عروض على جوائز المهرجان وهي: مسرحية «هاديس» لفرقة المسرح الكويتي من تأليف وإخراج أحمد العوضي، ومسرحية «سهد» لفرقة مسرح الشباب من تأليف محمد الرباح وإخراج الدكتور عبدالله العابر. ومسرحية «كوميديا بلا ألوان» لفرقة المسرح العربي من تأليف محمد الرباح وإخراج أحمد الحليل. ومسرحية «البارج» لشركة تياترو من تأليف فلول الفيلكاوي وإخراج عبدالعزيز العنزي. ومسرحية «نكون أو لا نكون» لفرقة مسرح الخليج العربي من تأليف بدر محارب وإخراج مشاري المجيبل. ومسرحية «صرخة» لفرقة المسرح الشعبي تأليف إسماعيل عبدالله وكولاج فلول الفيلكاوي وإخراج خالد أمين.
وأوضح الدويش أن المهرجان حريص على تكريم أبناء الكويت من المبدعين الذين أثروا الساحة المسرحية بأعمالهم، وقد وقع الاختيار على تكريم 10 من رواد الحركة المسرحية وهم: الإعلامية أمل عبدالله، والكاتب المسرحي بدر محارب والناقد والمؤرخ الفني صالح الغريب، والفنانين عبدالعزيز المسلم وحسن القلاف ومحمد العجيمي وهدى حسين وعبدالعزيز الهزاع والمخرج رمضان علي، والسعودي فهد الحارثي.
كما أشار الدكتور الدويش إلى الورش التي ينظمها المهرجان، ومنها ورشة «فن المكياج والخدع المسرحية»، وورشة «المنقوشات الجدارية في العرض المسرحي»، وستشهد تلك الورش مشاركة عدد كبير من الكوادر الفنية الشابة.
وأكد أن المهرجان لم يستبعد أي فرقة من المشاركة، موضحا أن هناك إجراءات إدارية وفنية تُتخذ لتلك المشاركة، حيث يجب أن تجيز لجنة إجازة النصوص المسرحية وتُتخذ إجراءات حقوق الملكية الفكرية، ثم يُعرَض النص على لجنة المشاهدة لإجازته، وشدد على أن الحريات تظهر حالة الإبداع وأنه مع حرية المبدعين، ولكنه فرَّق بين «حرية الفكر والفن الذي ندعمه وبين الإسفاف والإباحية التي نرفضها».
وبين الدويش أن دعم المجلس الوطني للفرق المسرحية لا يقتصر على الدعم السنوي وهو قليل ونتمنى زيادته، ولكن ندعمهم أيضا من خلال هذا المهرجان، وكذلك بإرسال بعض العروض للمشاركة في مهرجانات مسرحية عربية.

حاضنة الإبداع
بدوره أشاد مدير المهرجان فالح المطيري بثقة الأمين العام المساعد لقطاع الفنون في منحه الفرصة لإدارة فعاليات الدورة العشرين من عمر هذا المهرجان الذي وصفه بأنه حاضنة للإبداع المسرحي الكويتي والمنصة التي حلق من خلالها المسرح والكثير من الكوادر المسرحية إلى آفاق مسرحية أبعد.
وسلط المطيري الضوء على الندوة الفكرية التي قال عنها إنها ستأتي هذا العام على شكل لقاء موسع يشمل الباحثين ومحاورا يدير الحوار ويستنبط القضايا والموضوعات المطروحة من خلال البحوث المقدمة.
وقال المطيري إن الندوة الفكرية ستتمثل في محورين:
- المحور الأول: النقد في المسرح العربي بين الحضور والغياب، ويشارك فيه ياسر بن يحيى مدخلي (السعودية) ببحث آلة الدهشة، ومرعي الحليان (الإمارات) ببحث لغة الخطاب في العرض المسرحي الخليجي، ود. سارة خالد بولند (الكويت) ببحث يحمل عنوان «عنصرا أفق التوقعات والمرتجعة ودورهما في تلقي خطاب العرض المسرحي الخليجي».
المحور الثاني: لغة الخطاب في العرض المسرحي، ويشارك فيه د. هشام زين الدين (لبنان) ببحث «النقد المسرحي وأسئلة الغياب والتغييب»، و د. لمياء أنور (مصر) ببحث «النقد بين أزمة المصطلح والعمل به»، ود. خالد أمين (المغرب) ببحث «واقع الدراسات النظرية والنقدية في المشهد المسرحي العربي».
وأشار مدير مهرجان الكويت المسرحي إلى أن المهرجان وللمرة الأولى سيتم نقل فعالياته على الهواء مباشرة من خلال اليوتيوب وبالتعاون مع موقع الهيئة العربية للمسرح، مما سيسمح جميع أهل المسرح في الكويت والعالم العربي لمتابعة جميع فعاليات المهرجان ومن بينها العروض والندوة الفكرية والندوات التطبيقية.
وعن حفل الافتتاح قال فالح المطيري إن الحفل سيحمل عنوان «الميعاد» من تأليف الدكتورة نادية القناعي وإخراج ميثم بدر ويحكي رحلة المهرجان ومسيرته وكيفية المحافظة عليه وأهم البصمات والإنجازات التي تحققت خلال مسيرة هذا العرس المسرحي المهم.
كما لفت مدير المهرجان إلى الحضور العالي للمرأة ضمن أنشطة وفعاليات المهرجان في الكتابة والتمثيل وأيضا مهندسة الديكور ومصممة الأزياء بالإضافة إلى حضورها ضمن المكرمين، وأيضا الورش الفنية والندوة الفكرية، وهو حضور مستحق لما حققته المرأة على كل الأصعدة والمجالات ومن بينها المسرح والحركة الفنية والثقافية.

الجوائز
يُذكر أن جوائز المهرجان هي «أفضل عرض مسرحي متكامل»، «أفضل مخرج مسرحي»، «أفضل مؤلف»، «أفضل ممثل دور أول»، «أفضل ممثلة دور أول»، «أفضل ممثل وممثلة دور ثان»، «أفضل ديكور»، «أفضل إضاءة ومؤثرات صوتية»، «جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثل واعد»، «جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثلة واعدة»، «جائزة الراحل منصور المنصور مقدَّمة من فرقة مسرح الخليج العربي» و«جائزة الراحل كنعان حمد مقدَّمة من فرقة المسرح العربي».

«هاديس» ..
المسرح الكويتي

تأليف وإخراج: أحمد العوضي

ممثل مساعد ومخرج: يوسف بوناشي
ممثل ومساعد مخرج: علي قاسم
تمثيل: علي الحسيني، وسماح، وحمد بوناشي، وغادة، ولولوة الملا، وبدر الشعيبي، وفيصل العبيد
الموسيقى والمكساج: محمد الزنكوي
الإضاءة: عبدالله النصار - تصميم الإضاءة
المكياج: عبدالعزيز الجريد

«سهد» ..
مسرح الشباب

تأليف: محمد الرباح إخراج: عبدالله العابر

تمثيل: حنان المهدي، ويوسف البغلي، وعبدالعزيز بهبهاني، وخالد ثويني
ديكور وأزياء وإكسسوار ومكياج: د. فهد المذن
إضاءة: عبدالله النصار
موسيقى المؤثرات: محمد الزنكوي
تسجيل صوتي: د. فيصل القحطاني
رئيس فرقة الشباب: عبدالله البدر
مدير الخشبة: فهد الأحمد

«كوميديا بلا ألوان» .. المسرح العربي

تأليف: سامي بلال إخراج: أحمد الحليل

تمثيل: نادر الحساوي، وخالد المفيدي، وسليمان المرزوق، وسارة رشاد، وعبدالله الزيد، وأسامة حمد ناصر، وحسن عبدال.
ضيف شرف: عيسى ذياب
أزياء: د. خلود الرشيدي
مصمم الديكور: أحمد البناي
إضاءة: يوسف الحشاش
موسيقى: عبدالله العماني
بوستر: هديل الحليل
إشراف عام: أحمد الشطي
مساعد مخرج: محمد الحساوي
مخرج منفذ: شيماء عماد

«البارج» ..
فرقة تياترو

تأليف: فلول الفيلكاوي إخراج: عبدالعزيز تركي العنزي

دراماتورج وتأليف حوارات الجوقة وإشراف فني: إبراهيم نيروز
تمثيل: عصام الكاظمي، ونصار النصار، وحصة النبهان، وحامد محمد، وهاني الهزاع، وإيمان فيصل
الممثلون المساعدون: عبدالله الهويدي، وأحمد يوسف، ومهدي كرم، وفراس السالم.
مكياج: تهاني كمال
موسيقى ومؤثرات صوتية: يوسف المطر
الفرقة الموسيقية: فرقة الماص للفنون الشعبية
إضاءة: عبدالله النصار
أزياء وديكور: د. فهد المذن
مساعد مخرج: سفانة الشواف ورنا الوارث
مخرج منفذ: شملان النصار
إشراف إداري ومالي وعام: محمد الكندري

«نكون أو لا نكون» .. مسرح الخليج العربي

تأليف: بدر محارب إخراج: مشاري المجيبل
الإشراف الفني: يعقوب عبدالله
تمثيل: حسن الإبراهيم، وكفاح الرجيب، وعلي العلي، وحسين المهنا، وعثمان الصفي، وهيا السعيد
الموسيقيون: عبدالله البلوشي، وشاهين الشاهين، ومحمد عبدالرزاق، وسعد العوض، وفيصل البلوشي، وفرح العلي، وفيصل السعد.
كنترول: عبدالعزيز القديري
مساعدو المخرج: ياسر الحداد، وريهام زنكي، وعبدالله البصيري، وفهد البلوشي
مهندس الديكور: محمد الربيعان
مساعدا الديكور: تهاني العنزي، ودلال الأنصاري
مساعد منفذ ديكور: هبة المطوع
الإضاءة: فهد المذن
مصممة أزياء: حصة العباد
مساعدة مصممة أزياء: انتصار العتيبي
المكياج: عبدالعزيز جريب
مدير الإنتاج: عدنان سالم
مساعدا مدير الإنتاج: عبدالوهاب عباس، ورضا إبراهيم محمود
مدير الخشبة: محمد الصحاف
مساعد مدير الخشبة: عبدالله العجمي

صرخة ..
المسرح الشعبي

تأليف: إسماعيل عبدالله إخراج: خالد أمين
إعداد: فلول الفيلكاوي
تمثيل: د. أحلام حسن، وأحمد إيراج، وعلي الششتري، ورازي الشطي
ديكور: د. نبيل الفيلكاوي
أزياء: د. ابتسام الحمادي
مصمم الاستعراض: رمضان البلوشي
موسيقى: عبدالحميد الصقر
مساعد مخرج: علي البلوشي

المكرَّمون

يحرص المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على أن يتوجه بالشكر والعرفان إلى كل من أضاء مشاعل التنوير في مسرحنا في الكويت والخليج والعالم العربي على حد سواء، من خلال تكريم نخبة من المسرحيين ضمن فعاليات مهرجان الكويت المسرحي. ويُكرم في الدورة الـ 20 لمهرجان الكويت المسرحي 10 من المبدعين وهم:

أمل عبدالله سالم

- خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية (نقد وأدب المسرح)، الكويت.
- دبلوم في فن الفولكلور، الفنون الشعبية، مصر.
- دبلوم في الإعلام (وسائل الاتصال)، قسم الإعلام، كلية الآداب، الزقازيق.
- ماجستير فنون المسرح (المرأة في مسرح جان راسين).
- تعمل في الإعلام ومقدمة برامج منذ العام 1964.
- رئيس لجنة البرامج باتحاد إذاعات الدول العربية ثلاث دورات متتالية.
- أمين سر رابطة الادباء.
- عضو لجنة تحكيم مهرجان القاهرة منذ الدورة الأولى.
- مدربة لمادة أدب الحوار والأداء والخطابة.
مؤلفاتها
- حروف الأثير - دراسة حول برامج الهواء.
- مسرحية للكبار (الكويت رحلة في الزمان والمكان والناس).
- حوار من أجل الغد - دراسة لواقع الكويت بعد الغزو.
- بانوراما مسرحية: قلائد التاريخ.
- مجموعة قصصية: هب السعد.
- حكاية شاي الضحى.
- ديوان شعر (وأُسمية الحب).

رمضان علي محمد

- من مواليد 1 فبراير 1953، الكويت.
- المؤهل الدراسي: دورة تدريبية بالمعهد الصناعي، 1971.
- تقدم للعمل في وزارة الإعلام وعمل بوظيفة مصور تلفزيوني في 1 يوليو 1973.
- عمل أول مسلسل درامي بعنوان «امرأة قالت لا» من بطولة الفنانة القديرة حياة الفهد والفنان القدير جاسم النبهان باستديو الدسمة.
- تدرج في العمل بالمسلسلات الدرامية ومنها «خرج ولم يعد» و«خالتي قماشة» و«الأسوار».
- عمل في «بكاء النوارس» مع الفنان المرحوم عبدالعزيز المنصور من تأليف الإعلامي والصحافي القدير صلاح الساير وحازت جائزة بمهرجان القاهرة التلفزيوني.
- شارك في أعمال درامية كثيرة بالتلفزيون وكذلك بالكاميرا الواحدة وكان مسماه الوظيفي مدير تصوير ثم أطلقت عليه الصحافة لقب «شيخ المصورين».
- بدأ الإخراج التلفزيوني في العام 2000، فقام الفنان القدير سليمان الياسين بتقديم العمل نفسه في العام 2003 وهو «وجه واحد لا يكفي»، فقام بقبول العمل الإخراجي وكان رابع عمل إخراجي له وكان من أجمل الأعمال الدرامية التي قام بإخراجها.

صالح الغريب

- من مواليد العام 1946.
- دبلوم معهد المعلمين.
- مدرس بوزارة التربية (متقاعد).
- عضو جمعية الفنانين وجمعية المعلمين وجمعية الصحافيين ورابطة الأدباء الكويتيين.
- بدأ العمل الصحافي هاويا في العام 1965 عبر مجلات: أضواء الكويت، الهدف، اليقظة، النهضة، الطليعة، أجيال، والرائد.
- مدير تحرير مجلة عالم الفن منذ العام 1994 حتى الآن.
- صدر له أكثر من خمسين كتابا وكتيبا منها: حولية الثقافة والفنون أعوام 1986 و1990 و1991 و1992، وعن حياة وإنجازات عدد كبير من الفنانين منهم: عايشة إبراهيم وأمير عبدالرضا وعبدالرحمن الضويحي وعبدالله خريبط ويوسف الدوخي وفاضل مقامس وحسين الصالح الحداد ومريم الغضبان وغيرهم.
- أعد الكثير من البرامج التلفزيونية والإذاعية.
- شارك في عدد من المهرجانات الفنية في عدد من الدول منها: قرطاج، القاهرة التجريبي، دمشق المسرحي، بغداد المسرحي، الجنادرية، حفل توزيع جوائز العويس (دبي)، وحضر وتابع مهرجان الفرق المسرحية الأهلية التابعة لدول مجلس التعاون منذ دورته الأولى.

بدر محارب

- خريج المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت - قسم النقد والأدب المسرحي دفعة 1984 - 1985.
المساهمات التلفزيونية والمسرحية
- تأليف المسلسل المحلي الكوميدي «شحيت ومحيت» (30 حلقة)، 1995.
- تأليف المسلسل المحلي الاجتماعي «دلق سهيل - الجزء الأول» (15 حلقة)، 1996.
- تأليف المسلسل المحلي الاجتماعي «دلق سهيل - الجزء الثاني» (19 حلقة)، 1997.
- تأليف البرنامج الكوميدي المنوع «ريموت كنترول» لتلفزيون دبي، 2005.
- تأليف البرنامج الكوميدي المنوع سناب آت snap@ في رمضان، 2016.
- تأليف مسرحية الأطفال «باباي»، 1988.
- تأليف مسرحية الأطفال «لولو الصغيرة»، 1989.
- تأليف مسرحية «الرسالة الأخيرة» الفائزة بالمركز الأول في مهرجان الشباب لدول الخليج الثالث، 1989.
- تأليف وإخراج مسرحية «الحكومة أبخص»، 1998.
- تأليف وإخراج مسرحية «بنت العز»، 2000.
- تأليف مسرحية «وطن كامل الدسم»، 2007
- تأليف مسرحية «ويبقى الوطن» وقدمت على مسرح كيفان، 2011.
- تأليف مسرحية الأطفال «بياع الجرايد» وقدمت في العام 2014 لمؤسسة آرتيست للإنتاج الفني.
- إخراج مسرحية «الصيدة بلندن» في العام 2014 لمؤسسة فروغي للإنتاج المسرحي.
- تأليف مسرحية «ولد بطنها» في العام 2017 لمؤسسة فروغي للإنتاج المسرحي.
إصدارات مطبوعة: - كتاب بعنوان «تاتانيا» يحتوي على 3 مسرحيات قصيرة وهي: «حدث في جمهورية الموز» و«تاتانيا» و«دراما الشحاذين» وصدر في أكتوبر 2010 عن الدار العربية للعلوم - بيروت.
- كتاب بعنوان «العيارين: العرائس أيضا.. يحكمون» صدر في نوفمبر 2012 - دار مسعى - البحرين.
- صدور الطبعة الثانية من كتاب «تاتانيا»- إصدار المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ضمن سلسلة «عالم المعرفة» تحت اسم سلسلة «نوافذ المعرفة»، 2015.

حسن مصطفى القلاف

- التحق بفرقة المسرح العربي في العام 1978.
- يشغل الآن منصب المدير الداخلي وعضو مجلس إدارة فرقة المسرح العربي.
من الأعمال المسرحية التي شارك فيها: - مسرحية الثالث، مسرحية نورة 1978، مسرحية دار 1980، مسرحية جنون البشر 1997، وجميعها من إخراج الفنان القدير فؤاد الشطي.
- مسرحية الدينار 1983، مسرحية من أجل حفنة دنانير 1986، هالو ديسكو 1997 وهي من إخراج الفنان المرحوم كنعان حمد.
- مسرحية الأطفال سندريلا 1985، مسرحية الإنسان الآلي، إنتاج مؤسسة البدر ومن إخراج الفنان منصور المنصور.
- مسرحية مربي الزوجات ومسرحية من هو من؟!، ومسرحية عاشق البوم ومسرحية العامود ومسرحية ذوبان الجليد ومؤسسات أخرى إخراج الفنان سليمان البسام.
- مسرحية قصيدة وطن، تأليف د. نادية القناعي تمثيل وإخراج جمال الردهان، مهرجان المونودراما الرابع (دورة الفنان محمد المنصور).
- مسرحية لعبة الكراسي للفنانة هدى حسين، إخراج نجاة حسين.
- مسرحية الجلادان إخراج د. موسى آرتي تمثيل باسمة حمادة وخالد الثويني وسلمان المرزوق.
المسلسلات التلفزيونية التي قام بالتمثيل بها: - مسلسل فتى الأحلام، مسلسل بئر الخيانة، مسلسل الناس للناس، مسلسل الأخطبوط، مسلسل دار الزين، مسلسل جني وعطبه، مسلسل جبروت امرأة، مسلسل الأرجوحة، مسلسل صاحبة الامتياز، مسلسل الرحى مع الفنانة سعاد عبدالله، مسلسل حبل المودة مع الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا، مسلسل 4×4 من إخراج الفنان خالد المفيدي، مسلسل قتالة الشجعان، ومسلسل بين عصرين.

محمد العجيمي

- من مواليد 2 سبتمبر 1960، الكويت.
- بدأ مشواره الفني على خشبة المسرح الجامعي أثناء دراسته العلوم السياسية في جامعة الكويت، ثم درس في المعهد العالي للفنون المسرحية في العام 1993، وعرف بتأديته لأدوار الشر والكوميديا. وخلال مسيرته الفنية الطويلة قدم العديد من التجارب المسرحية والتلفزيونية. وفي إطار المسرح ذهب الى مناطق وتجليات ذات محسة كوميدية عالية الجودة، كما شكل أحد العناصر الاساسية لعدد من الأعمال المسرحية التي قدمها المنتج الراحل محمد الرشود مع عدد بارز من النجوم والذي حققوا أعلى معدل عروض في تاريخ الحركة المسرحية في الكويت.
- له العديد من الأعمال منها:
1 - المسلسلات: على الدنيا السلام، مدينة الرياح، النصيب، عاد ولكن، خذ وخل، عبدالله البري وعبدالله البحري، الخوف، قلوب مهشمة، الاختيار، الحب الحلال، عقاب، لعنة امرأة، سوق المقاصيص، بيت صالح السكراب، زمن مريان، امرأة تبحث عن المغفرة، الملافع، هابي هاوس، الخافي أعظم... وغيرها.
2 - المسرحيات: عيال الديرة، حامي الديار، الدكتور صنهات، البمبرة، أرض وقرض، ليلى والذيب، بباي وبوتمبة، الكرة مدورة، لولاكي، حكم الحاس، وراهم وراهم، أزمة وتعدي، لولاكي 2، ولعها شعللها، صباح الخير يا كويت، لعيونك، زوج سعادة الوزيرة، مولود بحبة فياغارا (مسرحية تلفزيونية)، خمسة بيبان، ينانوه جليعة 2... وغيرها.

عبدالعزيز علي الهزاع

- من مواليد 13 مارس 1953.
- دبلوم عام من إنجلترا.
- شارك في العديد من المسرحيات كمدير إدارة إنتاج وممثل منها:
1 - مسرحية مجنون سوسو - مدير إنتاج، 1976.
2 - مسرحية عريس لبنت السلطان - ممثل وإدارة إنتاج، 1978.
3 - مسرحية تب أم عصفور - مدير إنتاج، 1979.
4 - مسرحية الحلاق - مدير إنتاج، 1983.
5 - مسرحية طماشة - مساعد مخرج، 1984.
6 - مسرحية الحامي والحرامي - مدير إنتاج، 1988.
7 - مسرحية إذا طاح الجمل - مدير إنتاج، 1989.
8 - مسرحية انتيجون تنتظر - مدير إنتاج، 1990.
9 - مسرحية تتانيا - مدير إنتاج، 2009.
10 - مسرحية جاري العرض (افتتاح مهرجان الكوميديا) - مدير إنتاج، 2017.
الأعمال التلفزيونية:
- مسلسل جحا - ممثل ومدير إنتاج.
- مسلسل الإبريق المكسور - مدير إنتاج.
- مسلسل إلى أبي وأمي مع التحية - ممثل.
- الأعمال السينمائية: فيلم بكاء النوارس - مدير إنتاج.
- كما قام بتمثيل دولة الكويت في العديد من الدول منها: الجزائر، ليبيا، مصر، العراق، سورية، الإمارات، قطر، والبحرين.

عبدالعزيز المسلم

- من مواليد 4 أكتوبر 1965، هو ممثل ومؤلف ومخرج كويتي شارك في أكثر من أربعين عملا مسرحيا ودراميا، ويعتبر من مؤسسي مسرح الشباب في الكويت.
- تتلمذ على يد والده المؤلف عبدالله المسلم، وبدأ مشواره الفني منذ الطفولة في العام 1969، قد بدأ حياته كفنان في سن صغيرة ولكن أعلن الاعتزال وعاد مجددا بعد أن أصبح شابا.
- حاصل على ماجستير في فلسفة التمثيل والإخراج المسرحي في العام 1987، وعمل مديرا للدراما في وزارة الإعلام ومديرا عاما للإنتاج بالإنابة في إذاعة الكويت ومراقبا في مكتب وكيل وزارة الإعلام، ويعمل حاليا رئيس مجلس إدارة شركة مسرح السلام للإنتاج الإعلامي، وهو مؤسس المسرح الأدرناليني المعروف باسم مسرح الرعب.
أعماله التلفزيونية:
- ابن الصياد: جاسم الصالح، 1969.
- بيت الوالد: حياة الفهد، إبراهيم الصلال، أحمد مساعد، محمد العجيمي، أحمد السلمان، هبة الدري، وعبير أحمد، 1998.
- فريج صويلح: خالد النفيسي، إبراهيم الصلال، غانم الصالح، علي المفيدي، انتصار الشراح، وأحمد السلمان، 2005.
- عتيج الصوف: إبراهيم الصلال، غانم الصالح، علي المفيدي، انتصار الشراح، وأحمد السلمان، 2006.
- الأصيل: حسين المنصور، زهرة عرفات، محمد حسن، لطيفة المجرن، هبة الدري، أحمد إيراج، ليلى السلمان، مرام، 2007.
- مسك وعنبر: سعد الفرج، غانم الصالح، انتصار الشراح، إلهام الفضالة، 2008.
- نور عيني: أحمد الصالح، جاسم النبهان، حسين المنصور، منصور المنصور، منى شداد، وزينة كرم، 2009.
- العضيد: سعد الفرج، عبدالإمام عبدالله، سعاد علي، باسمة حمادة، ليلى السلمان، وشيماء علي، 2011.
- الثمن: صلاح الملا، ليلى السلمان، مشاري البلام، منى شداد، شيماء علي، ولمياء طارق، 2012.
- الليوان: إبراهيم الصلال، عبدالإمام عبدالله، أحمد مساعد، لطيفة المجرن، وشهاب جوهر، 2015.
- اللي ماله أول: سعد الفرج، انتصار الشراح، هيا الشعيبي، مشعل الشايع، مبارك المانع، وآلاء الهندي، 2016.
مسرح:
- برشامه: عبدالعزيز النمش، محمد السريع، وحمد ناصر، 1987.
- هالو بانكوك: إبراهيم الصلال، عبدالعزيز النمش، محمد السريع، وطارق العلي، 1988.
- المدرسة العجيبة: عبدالعزيز النمش، أحمد السلمان، ناجية الربيع، وأحمد الفرج، 1988.
- فري كويت: حمد ناصر، مشاري البلام، وعادل المسلم، 1991.
- عاصفة الصحراء: إبراهيم الصلال، مريم الغضبان، وطارق العلي، 1991.
- هالو كايرو: مريم الغضبان، خالد العبيد، ووحيد سيف، 1994.
- الخيران رايح جاي: غانم الصالح، باسمة حمادة، أمل عباس، وهيا الشعيبي، 1999.
- قصر الرعب: غانم الصالح، جمال الردهان، طيف، وهيا الشعيبي، 2000.
- الحاسة السادسة: مرام البلوشي، حمد العماني، أحمد إيراج، ومشعل الشايع، 2007.
- ليلة رعب: عبدالرحمن العقل، باسمة حمادة، أمل عباس، وهبة الدري، 2010.
- الزوج يريد تغيير المدام: جمال الردهان، إلهام الفضالة، وشيماء علي، 2011.
- عايلة فن رن: عبدالرحمن العقل، انتصار الشراح، سعاد علي، وباسمة حمادة، 2013.
- مسرحية خطوات الشيطان: مع انتصار الشراح، مرام، فوز الشطي، محمد الشعيبي، وعبدالله المسلم، 2019.

فهد رده علي الحارثي

- كاتب ومخرج مسرحي سعودي.
- انضم لعضوية جمعية الثقافة والفنون بالطائف في العام 1402هـ الموافق 1981م مقررا للجنة الإعلامية ثم رئيسا للجنة الإعلام والنشر ثم رئيسا للجنة الفنون المسرحية، ثم مستشارا للجنة الفنون المسرحية ثم مديرا للأنشطة ثم عاد لعضوية لجنة المسرح.
- عضو مؤسس لورشة العمل المسرحي بالطائف.
- عضو اللجنة التحضيرية لجمعية المسرحيين السعوديين.
- عضو الهيئة الدولية للمسرح.
- عضو لعدد من لجان التحكيم المحلية والعربية.
- له مساهمات في الكتابة الصحافية في صحف: عكاظ، البلاد، المدينة، الرياض، والجزيرة.
- رئيس تحرير نشرة الورشة المسرحية التي كانت تصدر فصليا عن ورشة الطائف المسرحية.
- شارك في تقديم العديد من المحاضرات والأوراق البحثية في الندوات الفكرية المسرحية في السعودية والمغرب وتونس والأردن والكويت وقطر والإمارات وسورية ومصر.
- عرضت أعماله في 14 مدينة سعودية و40 مدينة عربية.
- أبرز مسرحياته تأليفا: يا رايح الوادي، بيت العز، شدت القافلة، النبع، البابور، أنا مسرور يا قلعة، زبن خليك رجال، الفنار، البروفة الأخيرة، المحتكر، لعبة كراسي، بازار، عصف، الناس والحبال، العرض الأخير، سفر الهوامش، يوشك أن ينفجر، أبناء الصمت، حالة قلق، رحلة بحث، كنا صديقين، نقطة آخر السطر، يا ورد مين يشتريك، عنترة أسطورة الحب والحرب، المحطة لا تغادر، الجثة صفر، رحلة بحث 2، مساحة بوح، تشابك، تفاصيل الغياب، بعيدا عن السيطرة، إضافة إلى 8 أعمال لمسرح الطفل.
- أبرز أعماله إخراجا: كنا صديقين، الراوي، رحلة الكشاف ميمون للأطفال، وعازف الكمان مونودراما.
- له العديد من الإصدارات منها:
1 - الفرق المسرحية في مهرجان الجنادرية، الرياض، الحرس الوطني، 2002 - متابعة ورصد وتحليل.
2 - أربع مسرحيات سعودية، الرياض، نادي الرياض الأدبي، 2008 - نصوص مسرحية فهد الحارثي وآخرون.
3 - يوشك أن ينفجر، نصوص مونودراما، الطائف، ورشة العمل المسرحي، 2010.
4 - لعبة كراسي ومسرحيات أخرى، نصوص مسرحية، الرياض، وزارة الثقافة والإعلام، 2010.

هدى حسين

- من مواليد 20 أغسطس 1965.
- درست الأدب الإنجليزي في جامعة الكويت ووصلت بدراستها إلى السنة النهائية، إلا إنها لم تكملها بسبب الغزو العراقي للكويت ومغادرتها للكويت، إلا إنها وبعد عودتها للكويت انضمت للجامعة العربية المفتوحة فرع الكويت لدراسة الأدب الإنجليزي من جديد، وتخرجت فيها في عام 2010.
حياتها الفنية: في طفولتها تأثرت بشقيقاتها، خصوصا شقيقتها الكبرى سعاد التي كانت تدرس في «المعهد العالي للفنون المسرحية» وتعمل في إذاعة الكويت وتصطحبها معها، بدايتها كانت في عمر سبع سنوات عندما شاركت بعمل بالأبيض والأسود اسمه جحا وحجاج بنت السلطان، وكذلك شاركت في أعمال أخرى كما ظهرت في طفولتها مع ماما أنيسة في تلفزيون الكويت، وكان أول أعمالها في التلفزيون مسلسل حبابة إلى جانب الفنانة مريم الغضبان، وأول أعمالها في مسرح الطفل كان «السندباد البحري»، ثم شاركت مع المخرج فؤاد الشطي بمسرحية «نورة» لفرقة المسرح العربي.
دورها في مسرح الطفل: لها دور كبير في مسرح الطفل في الكويت، حيث شاركت بأول مسرحية طفل في الكويت خلال مسرحية السندباد البحري وكانت طفلة حينها وذلك ضمن فريق الراقصات من الأطفال بالمسرحية وكان ذلك في العام 1978، وبعدها أخذت أحد أدوار البطولة في مسرحية نورة. عملت بعدها عدة أعمال مسرحية حتى قدمت مسرحية ليلى والذيب والتي قامت بإنتاجها أيضا والتي تعتبر أول إنتاج مسرحي لها، واستمرت بتقديم الأعمال المسرحية للطفل حتى بعد الغزو العراقي للكويت وانتقالها للإقامة في قطر حيث أعادت تقديم مسرحية البنات والساحر والتي كانت قد بدأت عروضها في الكويت قبل حدوث الغزو، كما قدمت مسرحيات علي بابا والعصابة والأخطبوط وعروس البحر وغيرها من الأعمال. وبعد عودتها للكويت عام 2000 وهو العام الذي قدمت فيه أول عمل مسرحي لها بعد العودة وهو مسرحية أليس في بلاد العجائب، واستمرت بتقديم أعمال الطفل المسرحية سنويا، ولم يكتف نشاطها واهتمامها بأعمال الطفل فقط بل أطلقت شعار «اغرس قيمة تبني أجيالا».
من أعمالها: 1 - في التلفزيون: جحا وحجاج بنت السلطان، حبابة، إلى أبي وأمي مع التحية (جزءين)، أبلة منيرة، نور الحياة، أحلام صغيرة، افتح يا سمسم - الجزء الثاني - برنامج توعوي، مبارك، جميلة، ابتسام، فوازير رمضان - خليج الخير، حتى إشعار آخر، صمت السنين، رحلة بو بلال، حياتي، بيت العائلة، الشقردي، عليك سعيد ومبارك، قتالة الشجعان، العقد، فضة قلبها أبيض، الورثة، سارة، الرهينة، أميمة في دار الأيتام، الشمس تشرق مرتين، الملكة، علمني كيف أنساك، حلفت عمري، إقبال يوم أقبلت، عطر الروح، غصون في الوحل، وصاة أمي... وغيرها.
2 - في المسرح: السندباد البحري طفلة، نورة طيبة، ألف باء تاء، دار، مملكة العجائب، الدمية المفقودة، العفريت الكتاب، سندريلا سندريلا، فدوة لك، الواوي وبنات الشاوي الأسد/ شمسة، سارة سارة، البنات والساحر الأميرة، عرب 2000 - عرضت في قطر، الأخطبوط وعروس البحر، أليس في بلاد العجائب، الأسود، الأميرات الثلاث الجوري، عائلة ذهب × ذهب، لعبة الكراسي، الساحرة وحنين والتنين حنين، التوائم السبعة، غدير راعية الجمال غدير، زمن لولوة وخزنة لولوة، عائلة آدم هدى، نيوتن سوزان، سحيلة أم الخلاجين... وغيرها.

طرح منذ تأسيسه هموم وقضايا «أبو الفنون» وقدم العديد من الأجيال

19 دورة حافلة بالتألق والإبداع

عمل على توطيد أركان المسرح الكويتي والخليجي والعربي
أثرى الساحة بأعمال فريدة أعادت الجمهور إلى المسرح

نتيجة للغزو العراقي الغاشم توقف المهرجان بعد الدمار والتخريب اللذين تعرضت لهما المرافق المسرحية

الدورة الأولى
شارك في الدورة الأولى كل من: فرقة المسرح الشعبي وفرقة المسرح الكويتي وفرقة مسرح الخليج العربي، والمسرح الخاص ممثلا بمسرح الجزيرة، ومسرح الشباب والمسرح الجامعي والمعهد العالي للفنون المسرحية، وجاءت الجوائز كالتالي: أفضل عرض مسرحي: مسرحية «الشفاف»، تأليف: فوزي الغريب، إخراج: عبد الأمير مطر لفرقة المسرح الكويتي، أفضل تأليف: محمد الرشود عن نص «إذا طاح الجمل» لمسرح الجزيرة، أفضل إخراج: حسين المسلم عن مسرحية «رجل وامرأة» لفرقة المسرح الشعبي، أفضل ديكور: نجف جمال عن عمله في مسرحية «إذا طاح الجمل»، أفضل ممثلة: مناصفة بين عائشة إبراهيم وحياة الفهد عن دوريهما في مسرحية «إذا طاح الجمل»، أفضل ممثل: مناصفة بين خليل إسماعيل عن دوره في مسرحية «إذا طاح الجمل» وإبراهيم الصلال عن دوره في مسرحية «رجل وامرأة» للمسرح الشعبي، أفضل ممثل واعد: أحمد السلمان عن دوره في مسرحية «الشفاف» للمسرح الكويتي، أفضل ممثل واعد: مياس المياس عن دوره في مسرحية «حكاية الأزل بين الجد والهزل» للمسرح الجامعي.

الدورة الثانية
أقيمت الدورة الثانية في 7 مارس 1990 تحت اسم «مهرجان الكويت المسرحي» وسط تفاؤل كبير بأن يكون مختبرا مسرحيا فاعلا ومنشطا للحركة المسرحية، وكانت النتائج كالتالي: أفضل عرض مسرحي: مسرحية «الستار» لفرقة المسرح الكويتي، أفضل إخراج: عبدالعزيز المسلم عن مسرحية «الستار»، أفضل ممثل: محمد المنصور عن دوره في مسرحية «أنتيجون» لفرقة مسرح الخليج العربي، أفضل ممثلة: أسمهان توفيق عن دورها في مسرحية «أنتيجون»، أفضل ممثل واعد: حسن إبراهيم عن دوره في مسرحية «الثرثرة» لفرقة المسرح الشعبي، أفضل ديكور: مناصفة بين حمد الصالح عن عمله في مسرحية «الخرتيت» لفرقة المسرح الشعبي ونبيل الفيلكاوي عن عمله في مسرحية «الثرثرة».

الدورة الثالثة
نتيجة للغزو العراقي الغاشم على دولة الكويت، توقف المهرجان بعد الدمار والتخريب اللذين تعرضت لهما المرافق المسرحية، ليعود المهرجان من جديد في الفترة من 18 إلى 26 أبريل 1999 بعد توقف دام 8 سنوات، لتقام الدورة الثالثة لأول مرة تحت رعاية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وتوجت الفعاليات بإعلان الفائزين بجوائز المهرجان كالآتي: أفضل عرض مسرحي: مسرحية «نيجاتيف» للمعهد العالي للفنون المسرحية، أفضل تأليف: مساعد الزامل عن نص «نيجاتيف»، أفضل إخراج: فيصل العميري عن مسرحية «نيجاتيف»، أفضل ممثل: فيصل العميري عن دوره في مسرحية «نيجاتيف»، أفضل ممثلة: مناصفة بين سماح عن دورها في مسرحية «الليلة الثانية بعد الألف» لمسرح الخليج العربي ويسرى عبدالمحسن عن دورها في مسرحية «موكب السمك»، أفضل ديكور: هبة الصانع عن عملها في مسرحية «نيجاتيف».

الدورة الرابعة
وتنافست في هذه الدورة سبعة عروض مسرحية فيما يلي نتائجها: أفضل عرض مسرحي: مسرحية «الفيل» لفرقة مسرح الشباب، أفضل إخراج: فيصل العميري عن مسرحية «رجال الأنابيب» للفرقة الأكاديمية للمسرح، أفضل ممثل: جاسم النبهان عن دوره في مسرحية «جميعا في الأرجوحة» للمسرح الشعبي، أفضل ممثلة: مناصفة بين زهرة الخرجي وفرح علي، أفضل ديكور: مناصفة بين مسرحية «رجال الأنابيب» ومسرحية «جميعا في الأرجوحة».

الدورة الخامسة
أقيمت في الفترة من 16 إلى 26 أبريل 2001 وحملت أهمية خاصة، حيث أقيمت ضمن فعاليات احتفالية الكويت باختيارها عاصمة للثقافة العربية، وفاز فيها: إبراهيم القطان عن دوره في مسرحية «طار برزقه» للمسرح الشعبي، محمد الرشيد عن دوره في مسرحية «الصباح الجميل» لمسرح الخليج العربي، فرح علي عن دورها في مسرحية «الصباح الجميل» لمسرح الخليج العربي، عبير يحيى عن دورها في مسرحية «مربي الزوجات» للمسرح العربي.

الدورة السادسة
الدورة السادسة للمهرجان نظمت خلال الفترة من 15 إلى 23 أبريل 2002 بمشاركة واسعة من الفرق المسرحية. وأقيمت خلال المهرجان حلقة نقاشية بعنوان «العلاقة بين النص والعرض: علاقة اتصال أم انفصال؟». وفي حفل الختام توجت العروض المسرحية الفائزة بجوائز المهرجان على الشكل التالي: جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثل واعد: محمد التركماني، جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثلة واعدة: هبة سليمان، جائزة أفضل عرض متكامل: مسرحية «العامود» من تأليف أسامة الشطي، وإخراج محمد سليمان لفرقة المسرح العربي، جائزة أفضل ممثل عن دور أول: الفنان عبدالرحمن العقل عن دوره في مسرحية «حبة رمل»، جائزة أفضل ممثلة عن دور أول: الفنانة سماح عن دورها في مسرحية «في قلب القنديل»، جائزة أفضل مؤلف مسرحي: الفنان مشعل القملاس عن مسرحية «معتقل الحكام» لفرقة مسرح الشباب، جائزة أفضل إضاءة مسرحية: الفنان علي حسن بمسرحية «زكريا حبيبي»، جائزة أفضل تصميم ديكور: الفنان عنبر وليد بمسرحية «زكريا حبيبي»، جائزة أفضل ممثل عن دور ثان: الفنان محمد الشطي عن دوره في مسرحية «معتقل الحكام»، جائزة أفضل مخرج مسرحي: الفنان منقذ السريع عن مسرحية «حبة رمل».

الدورة السابعة
أقيمت الدورة السابعة لمهرجان الكويت المسرحي خلال الفترة من 12 إلى 21 أبريل 2004 على خشبة مسرح الدسمة، وقد وزعت جوائز هذه الدورة كما يلي: جائزة التقنيات والمكملات المسرحية، وشملت المؤثرات الموسيقية والإضاءة والمكياج والملابس، وفاز بها العرض المسرحي «المعلقون» لفرقة المسرح الجامعي، جائزة أفضل ديكور مسرحي، فاز بها العرض المسرحي «شيطان الحب» لفرقة مسرح الشباب، جائزة أفضل ممثل دور ثان للفنان عبد الإمام عبدالله عن دوره في مسرحية «إعدام أحلام عبدالسلام» لفرقة المسرح الشعبي، جائزة أفضل ممثل دور أول: فاز بها الفنان حسن البلام عن دوره في مسرحية «ومن الحب ما قتل» لفرقة المسرح العربي، جائزة أفضل ممثلة دور أول: فازت بها الفنانة عبير الجندي عن دورها في مسرحية «إعدام أحلام عبدالسلام» لفرقة المسرح الشعبي، جائزة أفضل مؤلف مسرحي: فازت بها الكاتبة فطامي العطار، جائزة أفضل مخرج مسرحي: فاز بها الفنان حسين المسلم، جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثل واعد: فاز بها الفنان عبدالعزيز عبدالله عن دوره في مسرحية «شيطان الحب» لفرقة مسرح الشباب، جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثلة واعدة: فازت بها الفنانة ديما الأنصاري عن دورها في مسرحية «شيطان الحب» لفرقة مسرح الشباب، جائزة أفضل عرض مسرحي متكامل (وهي الجائزة الكبرى): فازت بها مسرحية «شيطان الحب» لفرقة مسرح الشباب.

الدورة الثامنة
أقيمت الدورة الثامنة من مهرجان الكويت المسرحي خلال الفترة من 12 إلى 20 أبريل 2005. وقد وزعت جوائز المهرجان في دورته الثامنة كما يلي: جائزة أفضل عرض متكامل لمسرحية «الهشيم» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة الإخراج للفنان فيصل العميري عن مسرحية «الهشيم»، جائزة التأليف للكاتب مشعل الموسى عن مسرحية «كوكب الأحذية»، جائزة أفضل ممثل دور أول للفنان خالد أمين عن دوره في مسرحية «كوكب الأحذية»، وكذلك حصل على جائزة الفنان الكبير الراحل كنعان حمد المقدمة من فرقة المسرح العربي، جائزة أفضل ممثلة دور أول للفنانة ديانا الشريدي عن دورها في مسرحية «من هو من؟»، جائزة أفضل ممثل دور ثان للفنان خالد البريكي عن دوره في مسرحية «كوكب الأحذية»، جائزة أفضل ممثلة دور ثان للفنانة هبة سليمان عن دورها في مسرحية «من هو من؟»، جائزة أفضل ديكور للفنان محمد الرباح عن مسرحية «حفرتين في حفرة»، جائزة التقنيات «الموسيقى» للفنان عبدالعزيز الديكان عن مسرحية «السلسلة»، جائزة الإضاءة للفنان أيمن عبدالسلام عن مسرحية «الهشيم»، جائزة الأزياء للفنان فهد المذن عن مسرحية «كوكب الأحذية».

الدورة التاسعة
أقيمت الدورة التاسعة خلال الفترة من 10 إلى 18 أبريل 2007، وشهدت هذه الدورة ندوة فكرية بعنوان «المسرح والقضية الوطنية»، وناقشت محورين هما: المسرح قبل الاستقلال، والمسرح ضد الاستبداد، كما شهد المهرجان تكريم مجموعة من الشخصيات والرموز المسرحية منهم: أول عميد لمعهد الكويت المسرحي د. سيد خطاب، والفنانون: جلال الشرقاوي، حياة الفهد، مريم الصالح، إبراهيم الصلال، جاسم النبهان، محمد جابر (العيدروسي)، خالد العبيد، علي المفيدي، عبدالله عبدالرسول، وقد شاركت في المهرجان 6 فرق مسرحية قدمت عروضها، وهي: «إلى الخادمة مع التحية» لفرقة المسرح العربي، «دهاء دمية» لفرقة المسرح الكويتي، «الكبوة» لفرقة مسرح الشباب، «المشهد الأخير من المأساة» لفرقة المعهد العالي للفنون المسرحية، «غسيل ممنوع النشر» لفرقة مسرح الخليج العربي، «الزفاف» لفرقة المسرح الشعبي.

الدورة العاشرة
أقيمت الدورة العاشرة خلال الفترة من 8 إلى 19 أبريل 2008، وتم تكريم مجموعة من رواد الحركة المسرحية وهم: د. أحمد عثمان (مصر)، والفنان غانم السليطي (قطر)، ومن الكويت أسمهان توفيق وصالح الجمعان وحسين غلوم وعبد الأمير مطر وسعاد حسين وعلي البريكي، وجاءت نتائج المهرجان على النحو التالي:
افضل عرض مسرحي متكامل: حجبت
افضل مؤلف: محمد الفرج عن مسرحية «العثرة» لفرقة المسرح الكويتي
أفضل ممثل دور أول: عبدالله التركماني عن دوره في مسرحية «بوخريطة» لفرقة الجيل الواعي
افضل ممثلة دور اول: احلام حسن عن دورها في مسرحية «بوخريطة» لفرقة الجيل الواعي
افضل ديكور مسرحي: حسين بهبهاني عن مسرحية «بلا ملامح» لفرقة مسرح الشباب.
افضل مخرج مسرحي: د.حسين المسلم عن مسرحية «بوخريطة» لفرقة الجيل الواعي
أفضل إضاءة مسرحية: ايمن عبدالسلام عن مسرحية «العثرة» لفرقة المسرح الكويتي
أفضل مؤثرات صوتية: المخرج وليد سراب عن مسرحية «العثرة» لفرقة المسرح الكويتي.
أفضل أزياء: لمسرحية «الشاعر والعجوز» لفرقة مسرح الحداد.
أفضل ممثلة دور ثان: فاطمة الصفي عن دورها في مسرحية «بلا ملامح» لفرقة مسرح الشباب.
أفضل ممثل دور ثان: نصار النصار عن دوره في مسرحية «سفر العميان» لفرقة مسرح الخليج العربي.
الدورة الحادية عشرة
أقيمت الدورة الحادية عشرة خلال الفترة من 7 إلى 16 ديسمبر 2009، وشاركت 6 عروض مسرحية. وتم تكريم مجموعة من رواد الحركة المسرحية وهم: الكاتب عبدالعزيز السريع، الكاتبة عواطف البدر، الفنان جاسم الصالح، الفنان الإماراتي عبدالرحمن الصالح، الفنان خليل زينل، ود. نادر القنة. وجاءت الندوة الرئيسية بعنوان «المسرح والمقاومة.. فلسطين نموذجا». الجوائز: جائزة أفضل عرض مسرحي متكامل لمسرحية «مكبث» لفرقة الجيل الواعي، جائزة أفضل إخراج مسرحي للمخرج حسين المسلم عن إخراجه مسرحية «مكبث» لفرقة الجيل الواعي، جائزة أفضل ممثل دور أول للفنان سليمان الياسين عن دوره في مسرحية «ثورة» لفرقة المسرح العربي، جائزة أفضل ممثلة دور أول لأحلام حسن عن دورها في مسرحية «مكبث» لفرقة الجيل الواعي، جائزة أفضل ممثل دور ثان للممثل أوس الشطي عن دوره في مسرحية «ثورة» لفرقة المسرح العربي، جائزة أفضل ممثلة دور ثان فازت بها رشا فاروق عن دورها في مسرحية «مكبث» لفرقة الجيل الواعي، جائزة أفضل ديكور مسرحي للفنان حسن النجادة عن ديكور مسرحية «مكبث» للجيل الواعي، جائزة أفضل إضاءة مسرحية لفرقة المسرح الكويتي عن مسرحية «مونولوج غربة» من تصميم فيصل العبيد، جائزة أفضل مؤثرات صوتية للفنان وليد سراب عن مسرحية «مونولوج غربة» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة أفضل أزياء فازت بها شيخة الصانع عن مسرحية «مكبث» للجيل الواعي.

الدورة الثانية عشرة
أقيمت الدورة الحادية عشرة خلال الفترة من 11 إلى 21 ديسمبر 2011، وشاركت فيها 8 عروض مسرحية. وأقيمت منارة الفنان الراحل عبدالعزيز المنصور، كما تضمن المهرجان الندوة الفكرية «المسرح الخليجي في ضوء عالم افتراضي»، وتضمن المهرجان كذلك ورشة مسرحية بعنوان «الممثل المبدع وبناء الشخصية». الجوائز: جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثل واعد وكانت من نصيب الفنان الشاب عبدالعزيز النصار عن دوره في مسرحية «آآه» لفرقة الجيل الواعي، جائزة جريدة «الأنباء» لأفضل ممثلة واعدة وذهبت للفنانة الشابة سارة أحمد عن دورها في مسرحية «جمهورية العوانس» لفرقة المعهد العالي للفنون المسرحية، جائزة أفضل إضاءة مسرحية وحصل عليها الفنان فيصل العبيد عن مسرحية «طقوس وحشية» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة أفضل أزياء رشح لها كل من فهد المذن عن «جمهورية العوانس» وفيصل العبيد عن «طقوس وحشية» وذهبت الجائزة إلى فهد المذن، جائزة أفضل مؤثرات صوتية وموسيقى وكانت للفنان وليد سراب عن مسرحية «طقوس وحشية» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة أفضل ديكور مسرحي للفنان أحمد البناي عن «آخر رجل بالعالم» لفرقة مسرح الشباب، أما جائزة أفضل ممثل دور ثان فكانت من نصيب الفنان عيسى ذياب عن دوره في مسرحية «طقوس وحشية» لفرقة المسرح الكويتي، واقتنصت الفنانة شذى سبت جائزة أفضل ممثلة دور ثان عن مشاركتها في مسرحية «آخر رجل بالعالم» لفرقة مسرح الشباب، في حين ذهبت جائزة أفضل ممثل دور أول للدكتور فهد العبدالمحسن عن دوره في مسرحية «آآه» لفرقة الجيل الواعي، وكذلك ذهبت له جائزة كنعان حمد المقدمة من فرقة المسرح العربي، كما حصدت الفنانة حنان المهدي جائزة أفضل ممثلة دور أول عن دورها في مسرحية «طقوس وحشية» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة أفضل تأليف للروائي إسماعيل عبدالله عن «البوشية» لفرقة مسرح الخليج، جائزة أفضل إخراج مسرحي وحصل عليها علي الحسيني عن «طقوس وحشية»، لفرقة المسرح الكويتي، وحصلت على جائزة أفضل عرض مسرحية «طقوس وحشية» لفرقة المسرح الكويتي.

الدورة الثالثة عشرة
أقيمت الدورة الثالثة عشرة خلال الفترة من 10 إلى 19 ديسمبر 2012، وشاركت فيها 8 عروض مسرحية، وتم تكريم عدد من رواد الحركة المسرحية في الكويت، وهم: أحمد الجزاف، وسلمان بوكنان، ومحمد سلمان، وشريدة الشريدة، وعبدالله الحبيل، وهيفاء عادل، وجعفر المؤمن، وعائلة «بوجسوم» المشكلة من: حسين القطان (بوجسوم) وعبدالوهاب الدوسري (أم جسوم) وعلي القطان (جسوم) وموسى محمد الهزيم (رويشد).

الدورة الرابعة عشرة
أقيمت خلال الفترة من 10 إلى 20 ديسمبر 2013، وشاركت فيها 8 فرق مسرحية، وتم اختيار الفنان فؤاد الشطي شخصية المهرجان وتكريم مجموعة من رواد الحركة المسرحية، وهم: د. خالد عبداللطيف رمضان، والفنان حمد ناصر، والفنان عبد الإمام عبدالله، والفنان عبدالرحمن العقل، والفنان أحمد السلمان، والفنان داود حسين، والفنانة انتصار الشراح، والفنان جمال الردهان، والفنان خالد العلي.

الدورة الخامسة عشرة
أقيمت الدورة خلال الفترة من 10 إلى 20 ديسمبر 2014، وشارك فيها 8 عروض مسرحية، هي: «حزب النعل» لفرقة مسرح الخليج العربي، و«الديوانية» لفرقة مركز فنون للصوتيات والمرئيات، و«زيارة» لفرقة الهيئة العامة للشباب والرياضة، و«حاول مرة أخرى» لفرقة المسرح العربي، و«معركة العقول الفارغة» لفرقة المسرح الكويتي، و«ماما وراء» لفرقة المسرح الشعبي، و«الضرير والحب» لفرقة مسرح الحداد، و«مكبث» لفرقة لوياك. وأقيمت ضمن فعاليات المهرجان ندوة فكرية عن هموم وقضايا المسرح العربي، شارك فيها نخبة من النقاد والمسرحيين العرب.
وحصلت مسرحية «حاول مرة أخرى» من تأليف صالح العامري وإخراج الدكتور مبارك المزعل على جائزة أفضل عرض مسرحي متكامل في الدورة الـ 15 لمهرجان الكويت المسرحي. وحصد طاقم مسرحية «حاول مرة أخرى» النصيب الأكبر من جوائز المهرجان، حيث حصل مخرج العمل الدكتور مبارك المزعل على جائزة أفضل إخراج مسرحي وجائزة الفنان الراحل منصور المنصور، ونال مؤلف المسرحية صالح العامري جائزة أفضل نص مسرحي، فيما فاز المصمم محمد الرباح بجائزة أفضل ديكور مسرحي، وحصل الفنان فيصل العبيد على جائزة أفضل إضاءة مسرحية، كما فازت الممثلة سالي الفراج بجائزة أفضل ممثلة دور أول، فيما حصلت الممثلة سارة أحمد على جائزة أفضل ممثلة دور ثان عن دورها في المسرحية.

الدورة السادسة عشرة
جاءت نتائج هذه الدورة بالشكل التالي: مسرحية «العرس» حصلت على جائزة أفضل عرض مسرحي متكامل، وأفضل مخرج لهاني النصار، وأفضل ممثلة دور ثان لروان الصايغ، وأفضل مؤثرات صوتية لشملان النصار، وحصل على جائزة أفضل مؤلف سامي بلال، ونال فيصل العميري جائزة أفضل ممثل، وحمد أشكناني أفضل ممثل دور ثان، وسماح أفضل ممثلة، وأفضل ديكور لمحمد الرباح، وأفضل إضاءة لفيصل العبيد وأفضل أزياء لابتسام الحمادي.

الدورة السابعة عشرة
نالت فرقة مسرح الخليج العربي ست جوائز من أصل 13 جائزة، وحققت جائزة أفضل عرض مسرحي متكامل، وجاءت الجوائز على النحو التالي: جائزة أفضل عرض متكامل: مسرحية «العائلة الحزينة» لفرقة مسرح الخليج العربي، جائزة أفضل مخرج: عبدالعزيز صفر عن مسرحية «العائلة الحزينة» لفرقة الخليج العربي، «جائزة الراحل منصور المنصور»، جائزة أفضل ممثل دور أول: علي الحسيني عن دوره في مسرحية «كنعان حمد»، جائزة أفضل ممثلة دور أول: فاطمة الصفي عن دورها في مسرحية «العائلة الحزينة» لفرقة مسرح الخليج العربي، جائزة أفضل ممثل دور ثان: خالد المظفر عن دوره في مسرحية «العائلة الحزينة» لفرقة مسرح الخليج العربي، جائزة أفضل ممثلة دور ثان: سارة رشاد عن مسرحية «العائلة الحزينة» لفرقة الخليج العربي، جائزة أفضل مؤلف مسرحي: سامي بلال عن مسرحية «من قال ماذا» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة أفضل أزياء: فهد المذن عن مسرحية «مواطن» لفرقة مسرح الشباب، جائزة أفضل مؤثرات صوتية: بدر سالمين عن مسرحية «العائلة الحزينة» لفرقة مسرح الخليج العربي، جائزة أفضل ديكور: فيصل العبيد عن مسرحية «من قال ماذا» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة أفضل إضاءة: فيصل العبيد عن مسرحية «من قال ماذا» لفرقة المسرح الكويتي، جائزة أفضل ممثل واعد مشاري المجيبل والتي تقدمها جريدة «الأنباء» عن دوره في مسرحية «نحلم» لفرقة المسرح العربي، جائزة أفضل ممثلة واعدة نورة محمد العنزي التي تقدمها جريدة «الأنباء» عن دورها في مسرحية «نحلم» لفرقة المسرح العربي.

الدورة الثامنة عشرة
تم الإعلان عن الفائزين في جوائز المهرجان وفق التالي: جائزة أفضل عرض متكامل: مسرحية «الرحمة» لفرقة المسرح الكويتي، وجائزة أفضل مخرج (جائزة الراحل منصور المنصور): د. عبدالله العابر عن مسرحية «غفار الزلة» لفرقة مسرح الخليج العربي، وجائزة أفضل ممثل دور أول (جائزة الراحل كنعان حمد): علي الحسيني عن مسرحية «الرحمة»، وجائزة أفضل ممثلة دور أول: سماح عن مسرحية «صالحة» لفرقة مسرح الشباب، وجائزة أفضل ممثل دور ثان: مشاري المجيبل عن مسرحية «غفار الزلة»، وجائزة أفضل ممثلة دور ثان: لولوة الملا عن مسرحية «صالحة»، وجائزة أفضل مؤلف مسرحي: فطامي العطار عن مسرحية «ليلة ربيع وعين قمراء» لشركة المهندز للإنتاج الفني، وجائزة أفضل أزياء: د. فهد المذن عن مسرحية «غفار الزلة»، وجائزة أفضل مؤثرات صوتية: عبدالله البلوشي عن مسرحية «غفار الزلة»، جائزة أفضل ديكور: فيصل العبيد عن مسرحية «الرحمة»، وجائزة أفضل إضاءة: عبدالله النصار عن مسرحية «غفار الزلة»، وجائزة أفضل ممثل واعد: مهدي القصاب عن مسرحية «الرحمة» والتي تقدمها جريدة الأنباء، وجائزة أفضل ممثلة واعدة: دانة حسين عن مسرحية «موعد مع..» لفرقة المسرح الشعبي، والتي تقدمها جريدة الأنباء.

الدورة التاسعة عشرة
جاءت الجوائز على النحو التالي: أفضل عرض متكامل: مسرحية «درس» لفرقة مسرح الخليج العربي، وأفضل مخرج وجائزة الراحل منصور المنصور: يوسف الحشاش عن مسرحية «وحش طوروس» لفرقة المسرح الشعبي، أفضل ممثل دور أول وجائزة الراحل كنعان حمد: ناصر الدوب عن دوره في مسرحية «درس»، أفضل ممثلة دور أول: سماح عن دورها في مسرحية «ميلاد غريب» لفرقة المسرح الكويتي، أفضل ممثل دور ثان: مهدي القصاب عن مسرحية «ميلاد غريب»، أفضل ممثلة دور ثان: فاطمة الطباخ عن مسرحية «وحش طوروس»، أفضل مؤلف مسرحي: محمد الرباح عن مسرحية «ميلاد غريب»، أفضل أزياء: حصة العباد عن مسرحية «حقيبة الذكريات» لشركة سينك للإنتاج الفني والمسرحي، أفضل مؤثرات صوتية: هاني عبدالصمد عن مسرحية «الجلادان» لفرقة المسرح العربي، أفضل ديكور: فيصل العبيد عن مسرحية «ميلاد غريب»، أفضل إضاءة: عبدالله النصار عن مسرحية «الجلادان»، جائزة جريدة الأنباء لأفضل ممثل واعد: عيسى الحمر عن مسرحية «وحش طوروس»، جائزة جريدة الأنباء لأفضل ممثلة واعدة: شيرين حجي عن مسرحية «على المتضرر اللجوء إلى الفضاء» لمجموعة مرايا للإنتاج الفني.